Keine exakte Übersetzung gefunden für غير محصن

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch غير محصن

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Ihr sollt nicht verheiratete Frauen heiraten, ausgenommen die Frauen, die in eurem Besitz sind, die aus gerechter Kriegsbeute stammen (und deren Ehebande dadurch nichtig wurden). Das ist Gottes Rechtsbestimmung. Ihr dürft mit eurem Vermögen Frauen, die nicht zu den Verbotenen gehören, rechtmäßig heiraten (aber nicht zu Konkubinen nehmen). Für eine solche Heirat, die euch Freude bringt, habt ihr den Frauen die ihnen zustehende Morgengabe zu überreichen. Die Morgengabe ist eine Pflicht. Sie muß voll und ganz entrichtet werden, es sei denn, daß die Frauen euch wohlwollend etwas davon erlassen. Gott entgeht nichts, ist Er doch der Allwissende, der Allweise.
    والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما
  • Wer aus Mangel an Mitteln keine gläubigen, freien Frauen heiraten kann, könnte leibeigene Gläubige heiraten. Gott weiß, wie es um den Glauben eines jeden steht. Ihr sollt es nicht ablehnen, gläubige Leibeigene zu heiraten, denn ihr seid alle gleich. Ihr dürft sie mit Einwilligung ihrer Angehörigen heiraten. Entrichtet ihnen eine angemessene Morgengabe, so daß sie rechtmäßige Ehefrauen werden, keusch bleiben und sich keine Liebhaber nehmen! Falls sie nach der Heirat eine schändliche Tat begehen, fällt ihnen nur die Hälfte der Strafe zu, die eine Freie bekommt. Gläubige Leibeigene zu heiraten, ist ein Weg, den die Männer gehen können, wenn sie fürchten, sich nicht enthalten zu können. Sich geduldig zu enthalten, ist für euch besser. Gott ist voller Vergebung und Barmherzigkeit.
    ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وأن تصبروا خير لكم والله غفور رحيم
  • Heute sind euch die guten Dinge erlaubt. Das Essen der Schriftbesitzer ist euch erlaubt, wie euer Essen ihnen erlaubt ist. Ihr dürft freie, ehrbare muslimische Frauen und freie ehrbare Frauen aus den Gemeinden der Schriftbesitzer heiraten, wenn ihr ihnen die ihnen zustehende Morgengabe entrichtet mit der Absicht, eine Ehe zu schließen und nicht uneheliche Verhältnisse zu unterhalten oder Konkubinen zu nehmen. Wer den rechten Glauben verleugnet, dem nützen gute Taten nichts, und am Jüngsten Tag gehört er zu den Verlierern.
    اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين
  • Und gebt denen , die ihr genossen habt , ihre Brautgabe . Dies ist eine Vorschrift ; doch soll es keine Sünde sein , wenn ihr über die Vorschrift hinaus miteinander eine Übereinkunft trefft .
    « و » حرمت عليكم « المحصَنات » أي ذوات الأزواج « من النساء » أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا « إلا ما ملكت أيمانكم » من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء « كتاب الله » نصب على المصدر أي كتب ذلك « عليكم وَأحلَّ » بالبناء للفاعل والمفعول « لكم ما وراء ذلكم » أي سوى ما حرم عليكم من النساء « أن تبتغوا » تطلبوا النساء « بأموالكم » بصداق أو ثمن « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » زانين « فما » فمن « استمتعتم » تمتعتم « به منهن » ممن تزوجتم بالوطء « فآتوهن أجورهن » مهورهن التي فرضتم لهن « فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم » أنتم وهن « به من بعد الفريضة » من حطها أو بعضها أو زيادة عليها « إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Darum heiratet sie mit Erlaubnis ihrer Familien und gebt ihnen ihre Brautgabe nach Billigkeit , wenn sie keusch sind , weder Unzucht treiben noch insgeheim Liebhaber nehmen . Und wenn sie , nachdem sie verheiratet sind , der Unzucht schuldig werden , dann sollen sie die Hälfte der Strafe erleiden , die für freie Frauen vorgeschrieben ist .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .
  • Und ehrbare gläubige Frauen und ehrbare Frauen unter den Leuten , denen vor euch die Schrift gegeben wurde , wenn ihr ihnen die Brautgabe gebt , und nur für eine Ehe und nicht für Unzucht und heimliche Liebschaften . Und wer den Glauben verleugnet , dessen Tat ist ohne Zweifel zunichte geworden ; und im Jenseits wird er unter den Verlierern sein .
    « اليوم أحل لكم الطيبات » المستلذات « وطعام الذين أوتوا الكتاب » أي ذبائح اليهود والنصارى « حلٌ » حلال « لكم وطعامكم » إياهم « حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات » الحرائر « من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم » حل لكم أن تنكحوهن « إذا آتيتموهنَّ أجورهنَّ » مهورهنَّ « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » معلنين بالزنا بهن « ولا متخذي أخدان » منهن تسرون بالزنا بهن « ومن يكفر بالإيمان » أي يرتد « فقد حبط عمله » الصالح قبل ذلك فلا يعتد به ولا يثاب عليه « وهو في الآخرة من الخاسرين » إذا مات عليه .
  • Peitscht die Unzüchtige und den Unzüchtigen gegebenenfalls jeweils mit hundert Peitschenhieben aus ; und lasset euch angesichts dieser Vorschrift Allahs nicht von Mitleid mit den beiden ergreifen , wenn ihr an Allah und an den Jüngsten Tag glaubt . Und eine Anzahl der Gläubigen soll ihrer Pein beiwohnen .
    « الزانية والزاني » أي غير المحصنين لرجمهما بالسنة وأل فيما ذكر موصولة وهو مبتدأ ولشبه بالشرط دخلت الفاء في خبره وهو « فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة » ضربة يقال جَلَدهُ : ضربَ جلدهُ ويزاد على ذلك بالسنة تغريب عام والرقيق على النصف مما ذكر « ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله » أي حكمه بأن تتركوا شيئا من حدهما « إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر » أي يوم البعث في هذا تحريض على ما قبل الشرط وهو جوابه أو دال على جوابه « وليشهد عذابهما » الجلد « طائفة من المؤمنين » قيل ثلاثة وقيل أربعة عدد شهود الزنا .
  • Es liegt aber keine Sünde für euch darin , daß ihr , nachdem der Pflichtteil ( festgelegt ) ist , ( darüberhinausgehend ) euch miteinander einigt . Gewiß , Allah ist Allwissend und Allweise .
    « و » حرمت عليكم « المحصَنات » أي ذوات الأزواج « من النساء » أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا « إلا ما ملكت أيمانكم » من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء « كتاب الله » نصب على المصدر أي كتب ذلك « عليكم وَأحلَّ » بالبناء للفاعل والمفعول « لكم ما وراء ذلكم » أي سوى ما حرم عليكم من النساء « أن تبتغوا » تطلبوا النساء « بأموالكم » بصداق أو ثمن « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » زانين « فما » فمن « استمتعتم » تمتعتم « به منهن » ممن تزوجتم بالوطء « فآتوهن أجورهن » مهورهن التي فرضتم لهن « فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم » أنتم وهن « به من بعد الفريضة » من حطها أو بعضها أو زيادة عليها « إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • So heiratet sie mit der Erlaubnis ihrer Angehörigen und gebt ihnen ihren Lohn in rechtlicher Weise , wenn sie ehrbar sind , nicht solche , die Hurerei treiben und sich Liebhaber halten ! Und wenn sie ( durch Heirat ) ehrbare Frauen geworden sind und dann eine Abscheulichkeit begehen , soll ihnen ( nur ) die Hälfte der Strafe zukommen , die ehrbaren Frauen zukommt .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .
  • Und die Speise derjenigen , denen die Schrift gegeben wurde , ist euch erlaubt , und eure Speise ist ihnen erlaubt . Und die Ehrbaren von den gläubigen Frauen und die ehrbaren Frauen von denjenigen , denen vor euch die Schrift gegeben wurde , wenn ihr ihnen ihren Lohn gebt , als ehrbare Ehemänner , nicht als solche , die Hurerei treiben und sich Liebschaften halten .
    « اليوم أحل لكم الطيبات » المستلذات « وطعام الذين أوتوا الكتاب » أي ذبائح اليهود والنصارى « حلٌ » حلال « لكم وطعامكم » إياهم « حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات » الحرائر « من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم » حل لكم أن تنكحوهن « إذا آتيتموهنَّ أجورهنَّ » مهورهنَّ « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » معلنين بالزنا بهن « ولا متخذي أخدان » منهن تسرون بالزنا بهن « ومن يكفر بالإيمان » أي يرتد « فقد حبط عمله » الصالح قبل ذلك فلا يعتد به ولا يثاب عليه « وهو في الآخرة من الخاسرين » إذا مات عليه .